التحول من مجتمع المعلومات إلى مجتمع المعرفة:
هناك مجموعة من المبررات التي أدت إلى التحول من مجتمع المعلومات إلى مجتمع المعرفة والتي نوجزها في النقاط التالية:
• تعاظم دور المعرفة في النجاح المؤسسي، لكونها فرصة كبيرة لتخفيض التكلفة.
• العولمة التي جعلت المجتمعات العالمية الآن على تماس مباشر بوسائل سهلة وقليلة التكلفة في التواصل مثل الانترنت.
• إمكانية قياس المعرفة وتلمسها، حيث أصبحت غالبية المؤسسات قادرة على التماس أثر المعرفة في الأعمال التي تقوم بها.
• إدراك أسواق المال العالمية أن المعلوماتية والمعرفة بمثابة الرأسمال الفكري في المؤسسات وهي من ميزات التنافس.
• الطبيعة الديناميكية الموجودة في المعرفة والتي بإمكانها تغيير مكانة المعرفة.
• اختلاف طبيعة المعرفة كثير عن البيانات والمعلومات فضلا عن اختلاف نضم تفسيرها ونقلها.
• التعبير الواسع والسريع في احتياجات الزبون والتي جعلت الأنماط الإدارية التقليدية غير ملائمة لمواكبة التغيرات.