احتلت مسالة التأثير في الناس حيزا واسعا في تصور الفكر الإنساني منذ القديم. فنجد موضوع التأثير الاجتماعي من بين أهم المواضيع التي أخذت اهتماما بالغا في علم النفس الاجتماعي، وعلم الاجتماع، والاتصال، وذلك نظرا للتأثيرات الواضحة والخطيرة التي يتركها الضغط الاجتماعي على الأفراد والجماعات.