أهمية الممارسة والإنجاز
في الإثنوميتودولوجيا، الممارسة والإنجاز جزء جزئيًا في فهم الكيفية التي يبنيها الأشخاص ويخلقون النظام في حياة الشخص اليومية. تعتبر هذه الممارسة الواقعية الاجتماعية ليست كيانًا ثابتًا ومستقلًا، بل هي نتاج تفاعلي مستمر، ممارسة يومية وإنجازات يقوم بها الأفراد. يمكن تلخيص أهمية الإجراءات والإنجاز في الإثنوميتودولوجيا
في الإثنوميتودولوجية، يتم تطبيق الاختيار التجريبي على أساس النظام الاجتماعي الثابت. هذه المهنية تشمل اللغة، والتفاعل، والوصفات التي يستخدمها الأفراد لتلبية حياتهم.
الأفراد يطبقون "طرقهم" الخاصة (الأساليب) يفهمون العالم من حولهم والتعامل مع الأنماط الاجتماعية المختلفة، مما يجعل اختياراتهم محورًا رئيسيًا في البحث الإثنوميتودولوجي.
في الاثنوميتودولوجيا، الممارسة والإنجاز ممثلان فهم السلوك الاجتماعي وكيفية بناء المعاني في الحياة اليومية. تأثير الممارسة والإنجاز من خلال النقاط التالية:
تجسيد في السياق الاجتماعي :
يؤكد الاثنوميتولوجيا على أن الأشخاص يخلقون ويعيدون إنتاج النظام الاجتماعي من خلال ممارساتهم اليومية. لا يحقق سوى فعل فردي، بل هو وسيلة يتم إظهارها من خلال فهم الأشخاص المتبادلين للوضع الذي يتواجدون فيه.
التركيز على التفاصيل الدقيقة للسلوك :
اليومية التي تحمل معانٍ اجتماعية عميقة. من خلال تحليل المحادثات والتفاعلات، ستيفن الاثنوميتودولوجية كيف تُبنى معلومات اجتماعية ويعمل الأشخاص ضمنها للنظام.
التركيز على "العمل العملي" (العمل العملي) :
شاهد الاثنتومتودولوجية إلى أن الأفراد يؤكدون على احترامهم بطريقة احترامهم للعالم الاجتماعي، مثل كيفية تفسير إشارات التجارة، والترتيب والتعامل مع السكان، أو التفاعل في المحادثات.
فهم الإنجاز كعملية مستمرة :