النظريات المرتبطة بالفاعل الاجتماعي:
ماكس فيبر: يُبرز أهمية الفهم الذاتي والمعنى في السلوك الاجتماعي، مؤكدًا على ضرورة تناول الأبعاد الثقافية والدلالية التي تؤثر في الفعل.
إميل دوركهايم: يركز على القوانين الاجتماعية التي تؤثر على سلوك الأفراد، وينظر إلى الفاعل في إطار السياقات الاجتماعية الأوسع.
مدرسة شيكاغو: تشدد على التفاعلات اليومية وخلق المعاني من خلال العلاقات بين الأفراد، مما يكشف عن دور التواصل وتأثيره في الفعل الاجتماعي.