تقويم تشخيصي

التقويم التشخيصي للوحدة الثانية

- اختر الإجابة الصحيحة:

1. مرحلة التخطيط تتضمن:
أ. وضع الفكرة العامة فقط.
ب. توزيع الأدوار وتحديد الزمن والتكاليف.
ج. مراقبة النتائج النهائية.
د. تحليل الأخطاء بعد التنفيذ.

2. ضعف التنسيق بين التقنيين والمديرين يؤدي إلى:
أ. تحسين الأداء العام.
ب. تسريع وتيرة العمل.
ج. فشل المشروع أو تأخيره.
د. تخفيض التكاليف.

3.   المقصود بمشروع نظم المعلومات هو:
أ. أي نشاط مؤقت له هدف محدد يعتمد على نظم الحوسبة.
ب. نشاط روتيني متكرر داخل المؤسسة.
ج. عملية مالية تهدف إلى الربح فقط.
د. دراسة أكاديمية نظرية دون تطبيق.

4.   عند تجاوز التكاليف المحددة للمشروع، يجب:
أ. تجاهل المشكلة.
ب. تعديل الخطة ومراجعة توزيع الموارد.
ج. إيقاف المشروع نهائياً دون تحليل.
د. تحميل الخطأ للمبرمجين فقط.

5.   التواصل المستمر بين الفريق التقني والإداري يساعد في:
أ. تعطيل اتخاذ القرار.
ب. تسهيل حل المشكلات والتنسيق بين المهام.
ج. زيادة النزاعات بين الأفراد.
د. تقليل وضوح الأهداف.

6. التخطيط يُعد خطوة أساسية لأنه:
أ. يحدد المسار العام للمشروع والموارد المطلوبة.
ب. يُنفذ المشروع دون مراجعة.
ج. يتجاهل توزيع المهام.
د. يتم بعد التقييم النهائي.

7.   أول مرحلة في إنجاز المشروع هي:
أ. التنفيذ.
ب. التقييم.
ج. الفكرة.
د. التخطيط.

8.   الهدف من دراسة مبادئ إنجاز المشاريع هو:
أ. زيادة عدد الموظفين فقط.
ب. تعلم كيفية تنظيم وتنفيذ المشاريع بفعالية.
ج. الاهتمام بالجوانب التقنية فقط.
د. تقليل تكلفة التعليم الجامعي.

9.   دراسة الجدوى تهدف إلى:
أ. معرفة الشكل الجمالي للمشروع.
ب. تقييم إمكانية نجاح المشروع من النواحي التقنية والمالية.
ج. تنفيذ المشروع فوراً.
د. تجاوز مرحلة الفكرة.

10.   المقصود بالانسجام بين الجانبين التقني والإداري هو:
أ. الفصل التام بين المهام التقنية والإدارية.
ب. التكامل والتعاون بين الفريقين لتحقيق أهداف المشروع.
ج. إشراف التقنيين فقط على كل مراحل المشروع.
د. اعتماد القرارات على الإدارة دون استشارة التقنيين.

11. من أدوات تحقيق الانسجام بين الجانبين:
أ. برامج إدارة المشاريع.
ب. العمل العشوائي دون خطة.
ج. تجاهل الاجتماعات الدورية.
د. الاعتماد على البريد الإلكتروني فقط.

12.   تقييم مشروع نظم معلومات بعد سنة من تطبيقه يهدف إلى:
أ. إعادة المشروع من البداية.
ب. معرفة مدى فعالية النظام وتحسينه مستقبلاً.
ج. البحث عن مشروع بديل.
د. إضافة مصاريف جديدة دون سبب.