أبرز الأزمات المالية التي هزت العالم منذ التسعينات
شهد العالم منذ تسعينيات القرن الماضي سلسلة من الأزمات المالية المتتالية والمترابطة، والتي أظهرت هشاشة النظام الاقتصادي العالمي وتزايد الترابط بين الأسواق. هذه الأزمات كانت أكثر حدة وسرعة انتشارًا من سابقاتها، مما أثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي.
أشهر هذه الأزمات تشمل:
أزمة المكسيك (1994): بدأت بانهيار البيزو المكسيكي، وتسببت في هروب رؤوس الأموال وتدهور الاقتصاد المكسيكي. كانت هذه الأزمة بمثابة جرس إنذار لما يمكن أن يحدث في اقتصادات الأسواق الناشئة.
أزمة آسيا (1997-1998): انتقلت العدوى المالية من المكسيك إلى آسيا، حيث ضربت أزمة مالية حادة العديد من الدول الآسيوية، بما في ذلك تايلاند وإندونيسيا وكوريا الجنوبية. تميزت هذه الأزمة بانهيار العملات المحلية وهروب رؤوس الأموال وتدهور القطاع المصرفي.
أزمة روسيا (1998): عانت روسيا من أزمة مالية حادة في عام 1998، والتي أدت إلى انهيار الروبل الروسي وتخلف روسيا عن سداد ديونها.
أزمة الأرجنتين (2001): شهدت الأرجنتين أزمة اقتصادية وسياسية عميقة في عام 2001، والتي أدت إلى تخلفها عن سداد ديونها وتدهور مستوى المعيشة.
الأزمة المالية العالمية (2008): كانت الأزمة المالية العالمية هي الأكبر والأعمق منذ الكساد الكبير. بدأت الأزمة بانهيار سوق الإسكان الأمريكي وانتشار الأزمة الائتمانية، وانتقلت بسرعة إلى الاقتصادات العالمية الأخرى، مما أدى إلى ركود عالمي.
شهد العالم منذ تسعينيات القرن الماضي سلسلة من الأزمات المالية المتتالية والمترابطة، والتي أظهرت هشاشة النظام الاقتصادي العالمي وتزايد الترابط بين الأسواق. هذه الأزمات كانت أكثر حدة وسرعة انتشارًا من سابقاتها، مما أثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي.
أشهر هذه الأزمات تشمل:
أزمة المكسيك (1994): بدأت بانهيار البيزو المكسيكي، وتسببت في هروب رؤوس الأموال وتدهور الاقتصاد المكسيكي. كانت هذه الأزمة بمثابة جرس إنذار لما يمكن أن يحدث في اقتصادات الأسواق الناشئة.
أزمة آسيا (1997-1998): انتقلت العدوى المالية من المكسيك إلى آسيا، حيث ضربت أزمة مالية حادة العديد من الدول الآسيوية، بما في ذلك تايلاند وإندونيسيا وكوريا الجنوبية. تميزت هذه الأزمة بانهيار العملات المحلية وهروب رؤوس الأموال وتدهور القطاع المصرفي.
أزمة روسيا (1998): عانت روسيا من أزمة مالية حادة في عام 1998، والتي أدت إلى انهيار الروبل الروسي وتخلف روسيا عن سداد ديونها.
أزمة الأرجنتين (2001): شهدت الأرجنتين أزمة اقتصادية وسياسية عميقة في عام 2001، والتي أدت إلى تخلفها عن سداد ديونها وتدهور مستوى المعيشة.
الأزمة المالية العالمية (2008): كانت الأزمة المالية العالمية هي الأكبر والأعمق منذ الكساد الكبير. بدأت الأزمة بانهيار سوق الإسكان الأمريكي وانتشار الأزمة الائتمانية، وانتقلت بسرعة إلى الاقتصادات العالمية الأخرى، مما أدى إلى ركود عالمي.