Résumé de section

    • Supply chain governance refers to the framework of policies, practices, and procedures that organizations use to manage and oversee their supply chain activities. It encompasses the strategies and structures that ensure compliance, risk management, transparency, and sustainability throughout the supply chain. Here are some key components:

      Regulatory Compliance: Ensuring that all supply chain activities adhere to relevant laws and regulations.
      Risk Management: Identifying, assessing, and mitigating risks that could disrupt the supply chain, such as natural disasters, geopolitical issues, or supplier failures.
      Supplier Relationships: Establishing standards for selecting, managing, and evaluating suppliers to ensure quality and reliability.
      Performance Monitoring: Using metrics and KPIs to assess the efficiency and effectiveness of supply chain operations.
      Transparency and Accountability: Ensuring that all stakeholders have a clear understanding of supply chain processes and that there is accountability for actions taken.
      Sustainability Practices: Incorporating environmentally and socially responsible practices into supply chain operations to minimize negative impacts.
      Collaboration and Communication: Promoting open communication between all parties in the supply chain to enhance cooperation and problem-solving.
      Effective supply chain governance can lead to improved efficiency, reduced costs, better risk management, and enhanced reputation for an organization.

    • supply chain gover.

    • مفاهيم الحوكمة في سلسلة التوريد

      تشمل حوكمة سلسلة التوريد مجموعة من الأطر والسياسات والممارسات المصممة لإدارة والإشراف على عمليات سلسلة التوريد بشكل فعال. إليك المفاهيم الرئيسية:

      1. مبادئ الحوكمة

      • الشرعية: ضمان أن تكون هياكل الحوكمة معترف بها ومقبولة من قبل أصحاب المصلحة.
      • التوجيه: تقديم التوجيه الاستراتيجي والرؤية لسلسلة التوريد.
      • الأداء: مراقبة وتحسين كفاءة وفعالية عمليات سلسلة التوريد.
      • المساءلة: تحميل جميع الأطراف المسؤولية عن أدوارهم وأفعالهم داخل سلسلة التوريد.
      • العدالة: ضمان المعاملة العادلة لجميع أصحاب المصلحة 
        [5]
        .

      2. الإطار المفاهيمي

      يتكامل إطار قوي لحوكمة سلسلة التوريد مع عدة عناصر:

      • العوامل السياقية: تؤثر هذه العوامل على اختيار أدوات الحوكمة.
      • أدوات الحوكمة العلائقية: تشمل الآليات الرسمية وغير الرسمية المستخدمة لإدارة العلاقات داخل سلسلة التوريد.
      • أداء سلسلة التوريد: الهدف النهائي للحوكمة هو تحسين الأداء، والذي يتوسطه الثقة بين أصحاب المصلحة 
        [5]
        .

      3. أدوات الحوكمة العلائقية

      يمكن تصنيف أدوات الحوكمة إلى:

      • أدوات رسمية: تستخدم في الظروف الديناميكية وغير المستقرة لتسهيل التنسيق والتحكم.
      • أدوات غير رسمية: تفضل في السياقات التي توجد فيها علاقات سابقة بين أصحاب المصلحة، مما يعزز الثقة والتعاون 
        [6]
        .

      4. أهمية الثقة

      الثقة هي عنصر حاسم يؤثر على فعالية أدوات الحوكمة. تزيد الثقة من القدرة التفسيرية للأطر مثل تكاليف المعاملات والتضمين الاجتماعي، وتستحق المزيد من البحث لفهم دورها المتطور في سلاسل التوريد 

      [6]

      .

      5. نموذج تشغيل يركز على ESG

      الانتقال إلى نموذج إدارة مخاطر يركز على البيئة، والاجتماعية، والحوكمة (ESG) يتضمن:

      • إنشاء هيكل تنظيمي واضح.
      • تحديد الأدوار والمسؤوليات.
      • تنفيذ أدوات لإدارة الأداء والتعاون 
        [6]
        .

      6. خصائص الحوكمة الفعالة

      تتميز الحوكمة الفعالة بـ:

      • القدرة على التكيف مع البيئات الداخلية والخارجية المتغيرة.
      • آليات للتعديلات المستمرة لتجنب الركود.
      • التحسين المستمر في الأداء والتنافسية 
        [6]
        .

      الخلاصة

      تعتبر حوكمة سلسلة التوريد ضرورية لإدارة التعقيدات، وضمان المساءلة، ودمج ممارسات الاستدامة داخل سلاسل التوريد. تتضمن مزيجًا من المبادئ والأطر والأدوات المصممة خصيصًا للسياق المحدد وتستند إلى الثقة بين أصحاب المصلحة

    • أمثلة واقعية على حوكمة سلسلة التوريد
      إليك بعض الأمثلة العملية والدراسات التي توضح كيفية تنفيذ الثقة والعوامل السياقية بفعالية في حوكمة سلسلة التوريد:
      1. استخدام تقنية البلوكشين في سلاسل توريد النبيذ
      تمت دراسة تأثير تقنية البلوكشين على الثقة داخل سلسلتي توريد للنبيذ تشمل المنتجين والمستوردين وشركات اللوجستيات والهيئات الحكومية في المملكة المتحدة. كشفت النتائج أن إدخال منصة تعتمد على البلوكشين ساعد في إنشاء بيانات موثوقة مشتركة، مما قلل من تكرار البيانات وحسّن من رؤية العمليات عبر سلسلة التوريد. هذا التنفيذ التكنولوجي دعم بناء الثقة بين الأطراف المختلفة المشاركة، ولكنه لم يقضي تمامًا على الحاجة إلى إجراءات بناء الثقة التقليدية [15].
      2. وولمارت وHyperledger Fabric
      قامت وولمارت، بالتعاون مع IBM، بتنفيذ نظام تتبع للمواد الغذائية قائم على تقنية البلوكشين باستخدام Hyperledger Fabric. تم اختبار هذا النظام من خلال مشروعين تجريبيين: تتبع المانجو في الولايات المتحدة ولحم الخنزير في الصين. سمحت تقنية البلوكشين بتوفير شفافية أكبر وسرعة في تتبع المنتجات الغذائية، مما عزز من الثقة بين جميع الأطراف المعنية في سلسلة التوريد [15].
      3. لجان الاستدامة في الشركات
      أنشأت شركات مثل الشركة A والشركة B "لجنة الاستدامة" للإشراف على وتحسين ممارسات الاستدامة داخل سلاسل التوريد الخاصة بها. بينما اعتمدت الشركة A على تقييم تعاوني مع مورديها، كانت مقاربة الشركة B أقل تعاونًا، مما أبرز الفروقات في تطبيق آليات حوكمة الاستدامة [11].
      4. آليات الاستدامة والشهادات
      طبقت الشركة B عدة آليات استدامة مثل الشهادات البيئية وبرامج تقليل النفايات، رغم أنها لم تُعتمد بشكل موحد من قبل جميع الموردين. في المقابل، تميزت مقاربة الشركة A بالتعاون الرسمي مع سلسلة التوريد الخاصة بها، بينما ركزت الشركة C بشكل أساسي على المفاوضات قصيرة الأجل وتقليل التكاليف دون تعزيز الممارسات التعاونية [11].
      الخلاصة
      توضح هذه الأمثلة كيف يمكن لتقنيات مثل البلوكشين وآليات الحوكمة المختلفة تعزيز الثقة والتعاون بين مختلف الأطراف داخل سلاسل التوريد. !