يهدف هذا المقياس الى تمكين فهم العلاجات من منظور التحليلي النفسي الكلاسيكي الى العلاج المحدث والحديث  لديديه أنزيو والتعرف على محتلف العلاجات المختلفة والتي تهدف الى استبصار أو ارشاد المريض الى مكنوناته الداخلية والتعامل معها على الصعيد الشعوري لتحرر ها من المحتوى اللاشعور وبالتالي الشفاء  

L'enseignement de la langue française aux étudiants en psychologie clinique vise à atteindre plusieurs objectifs essentiels.

Tout d'abord, il permet d'élargir les sources de connaissance en offrant aux étudiants l'accès à une vaste gamme de références scientifiques spécialisées en français, renforçant ainsi leur compréhension et leur approfondissement dans leur domaine.

Ensuite, il améliore les compétences en communication en aidant les étudiants à développer leurs capacités à interagir avec leurs pairs et enseignants dans des environnements éducatifs multilingues, favorisant ainsi l'échange et l'interaction scientifique.

De plus, il renforce la compréhension culturelle en permettant aux étudiants de mieux appréhender les différentes cultures, contribuant ainsi à fournir des soins psychologiques adaptés et respectueux de la diversité culturelle des patients.

En atteignant ces objectifs, l'enseignement de la langue française prépare les étudiants en psychologie clinique à une pratique professionnelle complète et conforme aux normes internationales.

مقياس "علم النفس الأدوية" من المقاييس الاستكشافية الموجهة لطلبة السنة الثالثة علم النفس العيادي، يهدف الى تعريف الطالب بالأدوية النفسية وتأثيرها على الجهاز العصبي، وسيتم التطرق من خلاله الى مجموعة من الأدوية المساهمة في التخفيف من حدة الاضطرابات النفسية كمضادات القلق، الاكتئاب ومعدلات المزاج

يُعد مقياس مخاطر المخدرات أداة أساسية لطلبة علم النفس العيادي، حيث يتيح لهم تقييم العوامل النفسية والاجتماعية التي قد تسهم في تعاطي المخدرات أو الإدمان عليها. يساعد هذا المقياس في فهم مدى قابلية الأفراد للتأثر بالمخدرات بناءً على سماتهم الشخصية، بيئاتهم الاجتماعية، وضغوطهم النفسية. كما يوفر إطارًا عمليًا يمكن للطلبة استخدامه لتصميم خطط علاجية مخصصة، وتعزيز الوقاية من الإدمان، ودعم الأفراد في تحقيق التعافي. فهم هذا المقياس يُمكن طلبة علم النفس من تطوير مهارات تحليلية فعّالة تساهم في تعزيز صحتهم النفسية والمجتمعية.