أهداف التعليم:

 

- إعداد الطالب للدراسات الأكاديمية والمسابقات المهنية.

- إتقان الطالب للمهارات المنهجية الأساسية. 

- تمكين الطالب من توظيف المفاهيم النظرية في إجراء البحوث الميدانية وإعداد مذكرة التخرج.

- إعداد الطالب للمساهمة في حل مشكلات واقعه الاجتماعي والمهني بتقنيات علمية منهجية.

- المساهمة في إعداد الشخصية العلمية للطالب.

 

المعارف المسبقة المطلوبة :

 

- الإلمام بمفاهيم البحث العلمي

- الإلمام بتعاريف البحث العلمي

- الإلمام بأنواع البحوث

- الإلمام بأنواع العينات

 

محتوى المادة:

1- أنواع البحوث العلمية وتصنيفاتها

2-  اختيار وتحديد عنوان المذكرة ( الشروط والمواصفات الواجب مراعاتها فيه ) 

3- تحديد مشكلة البحث وتساؤلاته

4- طرق تحديد مشكلة البحث

أ - الطريقة التقريرية

ب - الطريقة الاستفهامية

4 ـ فروض البحث:

ـ تعريف الفرض العلمي وكيفية صياغته

ـ  شروط ومعايير الفروض الجيدة

فروض البحث وافتراضات البحث

ـ وظيفة الفرضالعلمي

ـ أنواع الفروض العلمية

5 ـ الدراسات السابقة وكيفية توظيفها وماذا يوظف منها.

6- الفرق بين أهميةالدراسةوأهدافها

7- كيفية اختيار منهج البحث

8- كيفية اختيار أدوات البحث

9- كيفية عرض وتحليل نتائج البحث

10- طرق توثيق المراجع في الرسالة

11ـ  كيفية تنظيم وإخراج المذكرة ( شكليا وتقنيا وتنظيميا)

12- البحث المكتبي والإلكتروني

طريقة التقييم:إمتحان كتابي في نهاية السداسي بالنسبة للمحاضرات

تقييم متواصل خلال السداسي بالنسبة للأعمال التطبيقية

مقرر مقياس نظريات التعلم يوضح اهم النظريات التي فسرت حدوث عملية التعلم وبعض تطبيقاتها التربوية

 
 
التشريع المدرسي موضوع واسع ومتعدد العناصر والأطراف وهو مجال من مجالات الكبرى مهم ومتطور يتميز بالتغير والتحديث استجابة إلى كل مستحدث ومستجد في ميدان التربية،ويهدف فيهم مجمله إلى توفير الجو الملائم وظروف العمل الضرورية التي تمكن المدرسة من انجاز المهام المرسومة لها،وتنظيم الحياه الجماعية داخل مؤسسات التربوية وضبط العلاقات بين أعضاء الأسرة التربوية بمختلف أطرافها،وتزويد المؤسسات التعليمية بأدوات العمل الضرورية التي من شانها أن تساهم في خلق ظروف العمل الملائمة والضرورية لأداء النشاط التربوي في مؤسسات التربية والتكوين وتوفير الشروط المعنوية للعمل من اجل تحقيق الأهداف .

تدريس مقياس الحكم الراشد وأخلاقيات المهنة للطلبة يعد استثمارًا في بناء جيل يمتلك القدرات اللازمة للتفاعل الإيجابي مع التحديات التي قد يواجهها في مستقبله المهني، كما يؤثر ذلك إيجابياً على تشكيل شخصياتهم واحترافيتهم في مستقبلهم المهني، الأمر الذي  يعود بالنفع على المجتمع ككل.