ساهمت أعمال فرويد من خلال نظرية النمو النفسي الجنسي عند الطفل إلى لفت انتباه الباحثين حول أهمية هذه المرحلة في تحديد مآل النمو النفسي للفرد مستقبلا في مر حلتي المراهقة والرشد. ما ساعد إلى ظهور العديد من الدراسات التي اهتمت بدراسة الطفل في هذه المرحلة والوقوف على مختلف المشكلات والاضطرابات التي تمسه في هذه المرحلة الحساسة من النمو من خلال أعمال العديد من الباحثين بمختلف مدارسهم النظرية