شهدت سنة 2011 حراكا احتجاجيا مس عددا من الدول العربية التواقة للحرية و الراغبة في الإنعتاق من دكتاتورية الأنظمة و بحثا عن الرفاه الاقتصادي و المعيشة الكريمة ،و أملا في تحقيق غد أفضل لهذا الجيل و الأجيال المقبلة .

و قد أستخدم فيه النشطاء المعارضون لهذه الأنظمة و سائل الإعلام الجديدة و فضاءات المجال الاليكتروني مع وجود اختلاف في حجمها و استخدامها و النتائج المترتبة على استخدامها و ذلك بحسب اختلاف طبيعة المجتمع في أقطار الدول التي عرفت الحراك